طالب اللواء وضاح الحمزاوى الجمعيات الأهلية بتوجيه جهودها فى مجال محو الأمية نحو المناطق العشوائية الآمنة والبالغ عددها 67 منطقة على مستوى المحافظة، وذلك من خلال عمل حصر بأعداد الأميين وأسمائهم لتسهيل مهمة المدربين والبدء فى إجراءات المسح بالتعاون مع مؤسسة مصر الخير والمكتب الفنى بالمحافظة ومراكز المعلومات بالوحدات المحلية للمراكز.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذى عقده محافظ سوهاج صباح اليوم بممثلى الجمعيات الأهلية العاملة فى مجال محو الأمية لبحث مساهمة هذه الجمعيات فى محو الأمية بالمناطق العشوائية على مستوى المحافظة، وذلك بحضور السيدة إيمان أبو ضيف مقررة المجـلس الإقليمى للسكان بسوهاج.
وأشار المحافظ خلال الاجتماع إلى ضرورة تكاتف كافة جهود المنظمات الأهلية والمؤسسات الحكومية للقضاء على مشكلة الأمية، والتى ترتفع نسبتها فى المراكز الجنوبية للمحافظة وبين الفتيات و السيدات بسبب بعض التقاليد التى تمنع الفتيات من الالتحاق بالدراسة.
وأوضح أنه تم بالتنسيق مع مسئولى مشروع إشراق لمحو الأمية مد فترة المشروع لعام آخر وسيتم التنسيق مع السفارة الهولندية للعمل على استمراره.
كما أكد على أهمية تقديم حوافز للدارسين وأسرهم ترتبط بانتظامهم فى فصول محو الأمية و توعية أهالى الدارسين بأهمية التعليم بالنسبة لأبنائهم وبناتهم .وقد تم خلال الاجتماع الاتفاق على البدء فى تنفيذ المسح بمنطقة الطرابشة بمركز جرجا.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذى عقده محافظ سوهاج صباح اليوم بممثلى الجمعيات الأهلية العاملة فى مجال محو الأمية لبحث مساهمة هذه الجمعيات فى محو الأمية بالمناطق العشوائية على مستوى المحافظة، وذلك بحضور السيدة إيمان أبو ضيف مقررة المجـلس الإقليمى للسكان بسوهاج.
وأشار المحافظ خلال الاجتماع إلى ضرورة تكاتف كافة جهود المنظمات الأهلية والمؤسسات الحكومية للقضاء على مشكلة الأمية، والتى ترتفع نسبتها فى المراكز الجنوبية للمحافظة وبين الفتيات و السيدات بسبب بعض التقاليد التى تمنع الفتيات من الالتحاق بالدراسة.
وأوضح أنه تم بالتنسيق مع مسئولى مشروع إشراق لمحو الأمية مد فترة المشروع لعام آخر وسيتم التنسيق مع السفارة الهولندية للعمل على استمراره.
كما أكد على أهمية تقديم حوافز للدارسين وأسرهم ترتبط بانتظامهم فى فصول محو الأمية و توعية أهالى الدارسين بأهمية التعليم بالنسبة لأبنائهم وبناتهم .وقد تم خلال الاجتماع الاتفاق على البدء فى تنفيذ المسح بمنطقة الطرابشة بمركز جرجا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق